الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب، أبو عبد الله، . ولد سنة 28 قبل الهجرة، وأسلم وعمره خمس عشرة سنة، كان ممن هاجر إلى الحبشة، و هاجر إلى المدينة، تزوج أسماء بنت أبي بكر.
كان من السبع الأوائل في الإسلام....
أمه صفية بنت عبد المطلب بن عبد مناف, عمة رسول الإسلام. عمته السيدة خديجة أم المؤمنين رضي الله عنها.
كان خفيف اللحية أسمر اللون، كثير الشعر، طويلاً.
المبارزه في احد لما قتل علي بن ابي طالب مرحب بطل خيبر من يهود خرج اخوه ياسر للمبارزه فخرج له الزبير فقالت امه صفية عمة الرسول: اذ يقتل الزبير ابني ، فقال الرسول : بل ابنك يقتله ، وفعلا صرع الزبير ياسرا. بدات معركة احد وكان وقودها الاول حملة لواء اهل مكة بني عبدالدار ، فخرج طلحة بن اب طلحة وكان شديد الباس قوي البنية ، فتقدم على جمل وسط الميدان ونادى للمبارزه ، فلم يخرج احد وساد صمت شديد ، فوثب له الزبير بن العوام قبل ان ينيخ جمله حتى صار معه على الجمل ثم اسقطه ارضا وذبحه من رقبته ، فكبر وكبر معه الرسول والمسلمون.
المبارزة في خيبر
تبارز في خيبر مع ياسر اليهودي اخو مرحب الذي صرعه علي ، فخافت امه صفية وقالت اذ يقتل الزبير فقال الرسول : بل ابنك يقتله ان شاء الله وفعلا صرع ياسرا.
شهد بدراً وجميع غزوات الرسول مع الرسول وكان ممن بعثهم عمر بن الخطاب بمدد إلى عمرو بن العاص في فتح مصر وقد ساعد ذلك المسلمين كثيراً لما في شخصيته من الشجاعة والحزم.
ولما مات عمر بن الخطاب على يد أبو لؤلؤة كان الزبير من الستة أصحاب الشورى الذين عهد عمر إلى أحدهم بشئون الخلافة من بعده. عادى الزبير بن العوام علي بن أبى طالب ولما تبين له موقف الإمام على من مقتل عثمان رد راجعاً عن الجيش في موقعة الجمل وكان بجانبه طلحة بن عبيد الله وأم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر.
قتله غدرا رجل يدعى عمرو بن جرموز ، وقد توعد النبي صلى الله عليه وسلم قاتله بالنار.. وقد دفن الزبير في أطراف البصرة في موضع يسمى اليوم باسمه.
أبنائه: كان يسمي أبناءه بأسماء الشهداء وهم: عبدالله، جعفر، عبيدة، عمرو، خالد، عروة، المنذر،مصعب بن الزبير، عاصم، حمزة
كان من السبع الأوائل في الإسلام....
أمه صفية بنت عبد المطلب بن عبد مناف, عمة رسول الإسلام. عمته السيدة خديجة أم المؤمنين رضي الله عنها.
كان خفيف اللحية أسمر اللون، كثير الشعر، طويلاً.
المبارزه في احد لما قتل علي بن ابي طالب مرحب بطل خيبر من يهود خرج اخوه ياسر للمبارزه فخرج له الزبير فقالت امه صفية عمة الرسول: اذ يقتل الزبير ابني ، فقال الرسول : بل ابنك يقتله ، وفعلا صرع الزبير ياسرا. بدات معركة احد وكان وقودها الاول حملة لواء اهل مكة بني عبدالدار ، فخرج طلحة بن اب طلحة وكان شديد الباس قوي البنية ، فتقدم على جمل وسط الميدان ونادى للمبارزه ، فلم يخرج احد وساد صمت شديد ، فوثب له الزبير بن العوام قبل ان ينيخ جمله حتى صار معه على الجمل ثم اسقطه ارضا وذبحه من رقبته ، فكبر وكبر معه الرسول والمسلمون.
المبارزة في خيبر
تبارز في خيبر مع ياسر اليهودي اخو مرحب الذي صرعه علي ، فخافت امه صفية وقالت اذ يقتل الزبير فقال الرسول : بل ابنك يقتله ان شاء الله وفعلا صرع ياسرا.
شهد بدراً وجميع غزوات الرسول مع الرسول وكان ممن بعثهم عمر بن الخطاب بمدد إلى عمرو بن العاص في فتح مصر وقد ساعد ذلك المسلمين كثيراً لما في شخصيته من الشجاعة والحزم.
ولما مات عمر بن الخطاب على يد أبو لؤلؤة كان الزبير من الستة أصحاب الشورى الذين عهد عمر إلى أحدهم بشئون الخلافة من بعده. عادى الزبير بن العوام علي بن أبى طالب ولما تبين له موقف الإمام على من مقتل عثمان رد راجعاً عن الجيش في موقعة الجمل وكان بجانبه طلحة بن عبيد الله وأم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر.
قتله غدرا رجل يدعى عمرو بن جرموز ، وقد توعد النبي صلى الله عليه وسلم قاتله بالنار.. وقد دفن الزبير في أطراف البصرة في موضع يسمى اليوم باسمه.
أبنائه: كان يسمي أبناءه بأسماء الشهداء وهم: عبدالله، جعفر، عبيدة، عمرو، خالد، عروة، المنذر،مصعب بن الزبير، عاصم، حمزة