تكتيك خطف الجنود قائم في حال اجتياح غزة والقسام يستعد بنسبة100% للمعركة
حذر النائب في المجلس التشريعي مشير المصري العدو الإسرائيلي من مغبة اجتياح قطاع غزة مؤكداً على أن إقدام العدو الصهيوني على أي عملية عسكرية أو اجتياح واسع يفتح الخيارات على مصراعيها لكتائب القسام وقوى المقاومة للتصدي والمقاومة موضحاً في الوقت ذاته أن لا محرمات وأن تكتيك خطف الجنود سيكون قائماً .
وقال المصري :" إن المقاومة الفلسطينية تمارس حقها في الدفاع عن الشعب الفلسطيني أمام العدوان المتواصل الذي لم يتوقف على قطاع غزة أو حتى الضفة الغربية ".
وأضاف : " إن كتائب القسام لقنت العدو الصهيوني دروساً قاسية ومؤلمة وأحدثت له رعب استراتيجي ، أقر من خلالها بشراسة المعارك مع القسام وأنه يواجه جيشاً نظامياً قسامياً ".
و أوضح المصري أن اتهام كتائب القسام بجر الصهاينة لاجتياح غزة طعنة في خاصرة المقاومة من الذين لا يؤمنون أصلاً من خيار المقاومة وأنهم أقرب إلى الصهاينة من الشعب الفلسطيني .
وشدد المصري على أن المقاومة في قطاع غزة اليوم ليست كالأمس وأن المقاومة خاصة كتائب القسام تطورت في تكتيكاتها العسكرية حيث تقتل وتصيب الجنود في المناطق النائية وعلى أطراف قطاع غزة .
وتابع المصري :" نؤكد على امتلاك المقاومة وسائل مختلفة وستلقن العدو دروساٌ قاسية ومؤلمة ليدرك تماماً أن دخوله إلى قطاع غزة سيكون مقبرة لجنوده بإذن الله تعالى "، مشيراً إلى أن آلاف الاستشهاديين بانتظاره وآلاف المجاهدين الذي يستعدون لأي مواجهة قادمة مع العدو .
و قال المصري أنه رغم الحصار الخانق والضغوطات الشديدة والمؤامرات التي يتواطأ فيها القريب والبعيد فإن المقاومة ثقافة احتضنها الشعب الفلسطيني لأنه لا خيار أمامه إلا الدفاع عن نفسه بكل الوسائل واحتضان المشروع الجهادي الذي فشل أمامه المشروع الاستسلامي ".
حذر النائب في المجلس التشريعي مشير المصري العدو الإسرائيلي من مغبة اجتياح قطاع غزة مؤكداً على أن إقدام العدو الصهيوني على أي عملية عسكرية أو اجتياح واسع يفتح الخيارات على مصراعيها لكتائب القسام وقوى المقاومة للتصدي والمقاومة موضحاً في الوقت ذاته أن لا محرمات وأن تكتيك خطف الجنود سيكون قائماً .
وقال المصري :" إن المقاومة الفلسطينية تمارس حقها في الدفاع عن الشعب الفلسطيني أمام العدوان المتواصل الذي لم يتوقف على قطاع غزة أو حتى الضفة الغربية ".
وأضاف : " إن كتائب القسام لقنت العدو الصهيوني دروساً قاسية ومؤلمة وأحدثت له رعب استراتيجي ، أقر من خلالها بشراسة المعارك مع القسام وأنه يواجه جيشاً نظامياً قسامياً ".
و أوضح المصري أن اتهام كتائب القسام بجر الصهاينة لاجتياح غزة طعنة في خاصرة المقاومة من الذين لا يؤمنون أصلاً من خيار المقاومة وأنهم أقرب إلى الصهاينة من الشعب الفلسطيني .
وشدد المصري على أن المقاومة في قطاع غزة اليوم ليست كالأمس وأن المقاومة خاصة كتائب القسام تطورت في تكتيكاتها العسكرية حيث تقتل وتصيب الجنود في المناطق النائية وعلى أطراف قطاع غزة .
وتابع المصري :" نؤكد على امتلاك المقاومة وسائل مختلفة وستلقن العدو دروساٌ قاسية ومؤلمة ليدرك تماماً أن دخوله إلى قطاع غزة سيكون مقبرة لجنوده بإذن الله تعالى "، مشيراً إلى أن آلاف الاستشهاديين بانتظاره وآلاف المجاهدين الذي يستعدون لأي مواجهة قادمة مع العدو .
و قال المصري أنه رغم الحصار الخانق والضغوطات الشديدة والمؤامرات التي يتواطأ فيها القريب والبعيد فإن المقاومة ثقافة احتضنها الشعب الفلسطيني لأنه لا خيار أمامه إلا الدفاع عن نفسه بكل الوسائل واحتضان المشروع الجهادي الذي فشل أمامه المشروع الاستسلامي ".